قصيدة جميلة ومؤثر فعلا وكثيرا ما رجعت لأقرئها مرات ومرات
لما فيها من معاني واحاسيس تجعلك وكأنك ناظم القصيدة او كاتبها
لشدة وكثرة الاحساس الصادق النابع من القلب .....
وقد تابعت هذه القصيدة بين طيات النت سيبر وقد اشار الكثير من
المثقفين والشعراء العراقيين ورجحوا ان تكون هذه القصيدة
لشاعر العراق الكبير عبد الرزاق عبد الواحد لمافيها من رصانة عالية
وتشابه بالاسلوب ...
مشكور أيها الغالي ماكنتوش لأنك اتحفت منتدانا بهذه القصيدة الرائعة
وننتظر منكم المزيد